مريم قصة ابتسامة تقارع الوجع الخبيث | الرأي برس
بأيدٍ مرتعشةٍ تتحسس مريم رأسها الخالي من الشعر ولسان حالها يقول " أين ضفائري ؟ " هكذا بدت مريم الطفلة التي لم تتجاوز الثمان سنوات وقد تساقط شعرها أثر خضوعها لجلسات العلاج الكيماوي في مركز الامل لعلاج الاورام ...